Tuesday 14 April 2015

مايسترو

في رجل بيكون المايسترو للأنثي
بحركات بسيطة هادية منه بيودي أحاسيسها في أماكن ماتعرفهاش
تحس أن حياتها قطعة موسيقية جميلة من تأليفه هو
كل فعل بيصدر منه بيكون الموجهة لأحساس أجمل بيطربها
 يخليها عايشة حاله تفصلها عن أوجاع الدنيا اللي حواليها حتي لو عايشة  في دوشتها
مايسترو ... كل حركة منه بتكون مسؤلة عن خلق إحساس جواها
حركه تخليها تهدي...تحس بأمان ، تستكين
حركات تصحي  الأنثي اللي جواها
حركات تهيجها ...تخليها عاهرة بين أحضانه
حركات تخليها كالعذراء مرة تاني  بين إيديه
كل نظرة من عينه بتوجد جواها نغم جديد
كل لمسة منه بتخلق أحساس مكانتش تعرفه
مايسترو ...بيخلق جواها لحن ليه ومن تأليفه
مايسترو... يكتب بيده هو نوتة أحساسها

No comments:

Post a Comment