في رجل بيكون المايسترو للأنثي
بحركات بسيطة هادية منه بيودي أحاسيسها في أماكن ماتعرفهاش
تحس أن حياتها قطعة موسيقية جميلة من تأليفه هو
كل فعل بيصدر منه بيكون الموجهة لأحساس أجمل بيطربها
يخليها عايشة حاله تفصلها عن أوجاع الدنيا اللي حواليها حتي لو عايشة في دوشتها
مايسترو ... كل حركة منه بتكون مسؤلة عن خلق إحساس جواها
حركه تخليها تهدي...تحس بأمان ، تستكين
حركات تصحي الأنثي اللي جواها
حركات تهيجها ...تخليها عاهرة بين أحضانه
حركات تخليها كالعذراء مرة تاني بين إيديه
كل نظرة من عينه بتوجد جواها نغم جديد
كل لمسة منه بتخلق أحساس مكانتش تعرفه
مايسترو ...بيخلق جواها لحن ليه ومن تأليفه
مايسترو... يكتب بيده هو نوتة أحساسها
بحركات بسيطة هادية منه بيودي أحاسيسها في أماكن ماتعرفهاش
تحس أن حياتها قطعة موسيقية جميلة من تأليفه هو
كل فعل بيصدر منه بيكون الموجهة لأحساس أجمل بيطربها
يخليها عايشة حاله تفصلها عن أوجاع الدنيا اللي حواليها حتي لو عايشة في دوشتها
مايسترو ... كل حركة منه بتكون مسؤلة عن خلق إحساس جواها
حركه تخليها تهدي...تحس بأمان ، تستكين
حركات تصحي الأنثي اللي جواها
حركات تهيجها ...تخليها عاهرة بين أحضانه
حركات تخليها كالعذراء مرة تاني بين إيديه
كل نظرة من عينه بتوجد جواها نغم جديد
كل لمسة منه بتخلق أحساس مكانتش تعرفه
مايسترو ...بيخلق جواها لحن ليه ومن تأليفه
مايسترو... يكتب بيده هو نوتة أحساسها
No comments:
Post a Comment